يمكن ساعات الضيق و الزهق و الوجع بيخلينى ابص للحاجات بشكل أسوأ و أكبر الوجع لحد ما يغرقنى لكن بفوق بعد شوية من الخوف ان حتى اضيع اللى اتبقى بالصدفة
الحمدلله اننا ساعات بننسى حاجات حلوة مع الناس و الناس بتنسى معانا حاجات حلوة
الصور اللى بتتاخد عز المحبة و الهدايا الصغيرة لحظات الود
ساعات الحكى الطويلة و الحب الواصل لكل فتفوته جعانة
كل ده بيصبر ع البُعد ساعة و ساعة هننسى اكيد كل اللى بيروحوا
الوجع هيخلص و الأسئلة
هيتبقى نقط بتقفل كل النهايات المفتوحة و الأمل المتبقى
هيتبقى يمكن ضحكة امتن لها و اقول فى سرى الحمدلله انهم كويسين
هييجى يوم ميبقاش فيه حزن ولا عين مدمعة بتسأل فى شوق إمتى هنتقابل بقى
هنبطل نستنى الصدف المترتبة و المواعيد المعلنة و الصحاب اللى فى النص
مش هيتبقى غير شوية حب ملناش فيهم حيلة و شوية رضا لما نسيب الدنيا تاخدنا فى تلاهيها و تمشى و تسيبنا نمشى و احتمالات جديدة بفرح جديد و ذكريات سعيدة طول الوقت
i had a pretty start but it wasn't that pretty all the day
مححتاجة انام كتير عشان نمت امبارح 6 ساعات بس
انا بحب النوم فشخ ا جدعان
النوم بالنسبة لى حاجة متعتها زى السكس كده
صحيت سمعت الكرانبيريز
انا مبسوطة بأغانيهم فشخ و قعدت اسمعهم طول السكة
لما ركبت التاكسى من عند شارعنا و مرضيش يوصلنى لحد المطار من جوه رحت نزلت فى شيراتون و قابلت اكرم لقيت عربية بى ام بتكلكسلى بصي لقيته هو رحت ركبت و حسيت يا الله انا محظوظة
و انا مروحة سماح الكيييك وصلتنى لحد التجنيد ووصلت البيت الساعة 6 ونص
انا متضايقة اوى انى بقالى كتير مقعدتش مع سلمى فى ستراند واحنا بنشيش
In der und der geheimnisvollen Nacht,
durchzuckt von der häßlichen und entsetzlichen
Furcht, durch die Häscher der Polizei arretiert
zu werden, entwischte Georg Büchner, der hellblitzende
jugendliche Stern am Himmel der
deutschen Dichtkunst, den Roheiten, Dummheiten
und Gewalttätigkeiten des politischen
Gaukelspiels. In der nervösen Eile, die ihn
beseelte, um schleunigst fortzukommen, steckte er
das Manuskript von »Dantons Tod« in die
Tasche seines weitschweifigen, kühn geschnittenen
Studentenrockes, aus welcher es weißlich
hervorblitzte. Sturm und Drang fluteten, einem
breiten königlichen Strom ähnlich, durch seine
Seele; und eine vorher nie gekannte und geahnte
Freude bemächtigte sich seines Wesens,
als er, indem er mit raschen und großen Schritten
auf der mondbeglänzten Landstraße dahinschritt,
das weite Land offen vor sich daliegen
sah, das die Mitternacht mit ihren großherzigen,
wollüstigen Armen umarmte. Deutschland
lag sinnlich und natürlich vor ihm, und es
fielen dem edlen Jüngling unwillkürlich einige
alte schöne Volkslieder ein, deren Wortlaut
und Melodie er laut vor sich hersang, als sei
er ein unbefangener, munterer Schneider- oder
Schustergeselle, befindlich auf nächtlicher Handwerkswanderung.
Von Zeit zu Zeit griff er mit
der schlanken feinen Hand nach dem dramatischen,
nachmals berühmt gewordenen Kunstwerk
in der Tasche, um sich zu überzeugen, daß es
noch da sei. Und es war noch da, und ein
fröhliches, lustsprudelndes Gewaltiges überkam
und überrieselte ihn, daß er sich in der
Freiheit befand, eben da er in das Kerkerloch
des Tyrannen hatte wandern sollen. Schwarze,
große, wildzerrissene Wolken verdeckten oft den
Mond, als wollten sie ihn einkerkern, oder als
wollten sie ihn erdrosseln, aber stets wieder trat
er, gleich einem schönen Kind mit neugierigen
Augen, aus der Umfinsterung an die Hoheit und
an die Freiheit hervor, Strahlen auf die stille
Welt niederwerfend. Büchner hätte sich vor
lauter wilder, süßer Flüchtlingslust auf die
Knie an die Erde werfen und zu Gott beten
mögen, doch er tat das in seinen Gedanken ab,
und so schnell er laufen konnte, lief er vorwärts,
hinter sich das erlebte Gewaltige und vor sich
das unbekannte, noch unerlebte Gewaltige, das
ihm zu erleben bevorstand. So lief er, und Wind
wehte ihm in das schöne Gesicht.
نمت بالليل متأخر اوى تقريبا الساعة 3 كده شفت فيلم سكورسيزى الجديد و نمت اتفقت مع سلمى هشوفها الصبح نفطر سوا و نروح نشيش ف ستراند. الصبح صحيت و متقالبلناش.
قعدت احاول اترجم المقالة و مخلصتهاش برده تقريبا ترجمت 6 سطور
كلمت عمرو و +
قالى نتقابل على المغرب كده . ماما لما جت و لقيتنى بلبس قعدت قتولى اقعدى معايا و مش عارف ايه وانا ماكنش فيا حيل اناهد . سكتت و قلعت و فضلت قاعدة فى الصالة
بعدها قعدوا يشغلوا التليفزيون على مسلسل غبى و خره و قعدوا يتغدوا اوانا ماكنتش عاوزة اتغدى معاهم
دخلت الاودة و قعدت مع نفسى قعدت ىاتفرج على صور منة ساعة المنحة اللىر احتها السنة الل فاتت
حسيت بالقهر كده و انى عمرى ما هعمل حاجة ليها علاقة بالسفر لالمانيا .
بقيت متضايقة من نفسى انى بقى عندى هوس انى لازم اعمل حاجة
لازم اعمل حاجة
لازم اعمل حاجة
لازم اعمل حاجة
لازم اعمل حاجة
لازم اعمل حاجة
لازم اعمل حاجة
لازم اعمل حاجة
اعمل ايه يعنى
لازم اعمل حاجة بحبها و حاجات بدور عليها عشان ابقى مبسوطة
عمرو بيقولى خليى ميديوكر شوية لحد ما تعرفى انتى عاوزة اي و جربى كل اللى تقدرى عليه
بس انا مش عارفة اعمل حاجة مش مصدقة نفسى فيها
يعنى فكرة انى اجرب اصلا انا بخاف منها لأنى معنديش قدرة اتعامل مع الانتقاد و انى طلعت وحشة ف حاجة مش عاوزة اتحط تحت حكم حد
اى حد
بختار ابقى ولا حاجة بدل ما ابقى حاجة
انا عارفة انى بفكر بغابء او مبفكرش اضلا
غير انى كسولة و مبدورش ولا بنزل فى اماكن اى زفت و لما بلاقى حاجة بكبر دماغى
المفروض ماكنتش اتكلم مع حد على حوار المنحة ده وامشى فيه من سكات ولو جات جات مجاتش خلاص ماكنتش اتكلمت عم حد خالص عشان اهو الحوار بيفكس منظى فاشلة للمرة الألف :(
انا مخنوق من نفسى و من الببيت و من فكرة انى مشدودة من رجليا كده
حاسة انى طول منا فى البيت و مأثرين عليا و انى شبههم حياتى هتفضل فاشلة زيهم ومش هعل حاجة زيهم
هما عاوزينى ابقى زيهم كده حتى لما ببقى عاوزة انزل فى اى حتة بيحسسونى بالذنب انى هاعمل اى حاجةفى وقتى غير انى ابقى معاهم
انا بحقد على منة فشخ عشان بتجيلها فرصكويسة فشخ وهى بنى ادمة مديوكر نيك وهبلة كده و دماغها بلاصة
و بحقد على البنات اللى ف سنى و ظروفهمالاجتماعية و المادية احسن منى و بيسافروا اى حتة هما عاوزينها و عايشين الحياة اللى عاوزينها
متضايقة من مصيرى و حياتى و نمط شخصيتى اللى مخلينى عايشة فى كونتكست بكرهه اكتر لأنه بيفكرنى بكل حاجة فيا و كل حجاة هتفضل حواليا
نفسى يحصل تغييرات بسيطة بره الدايرة تشدنى انا مش عاوزة اعصار يدمرلى كل حاجى ولا عاوزة تغيير درامى يفشخنى انا بس عاوزة احس ان حياتى بتتحرك فى اتجاه يسعدنى
نفسى اسافر ألمانيا
نفسى اعيش من غير ما حد يتحكم فيا
نفسى حياتى تبقى سهلة معنديش مشاكل مادية
انا هحاول اترجم لكن مش ههتم بموضوع المنحة خلاص ومش هبعت حاجة ولا هعمل فيها حاجة خلاص
كس ام اى زفت
انا هعمل اللى بحبه
هترجم عشان بحب اترجم واخلق الكلمات من اول و جديد
هرسم عشان بنسى نفسى وانا ماسكة القلم بشخبط
هقرأ وأقرأ وأقرأ و اشوف كل يوم فيلم جددي
انا هكتفى بده و طالما موضوع السفر فارق معايا كده فشخ هسافر الصيف الجاى ألمانيا اتفسح